1 23٬003 أقل من دقيقة
أقرأ التالي
كيف توظف القصة والقصيدة في التدريب؟
الكرامة في العمل
12 نصيحة لتصبح مديرًا لا يُنسى!
متى تكون قائدًا ومتى تكون مديرًا؟
القيادة الناعمة .. إدارة بلمسة إنسانية
مقالات ذات صلة
تعليق واحد
اترك تعليقاً إلغاء الرد
شاهد أيضاً
إغلاق
السلام عليكم
لماذا بعض الأحيان رغم معرفتنا بان قرارات خاطئة في مرحلة معينة من عمرنا اتخذناها هي التي تعيقنا عن النجومية
ومع إرادتنا استبدالها إلا أن ذلك لايتحقق وكل محاولاتنا تغييرها باءت بالفشل
هناك لحظات معينة حينما نقرر شيئا فإننا نعرف أنه سيتحقق.وهي لحظات لانستطيع التخطيط لها..بل أنني أحس أن قرار قبول قراري بالتغيير هو قرار لااملكه
مائة في المائة إذ أن هنالك قدر وقانون إلهي يحكم قبول تلك الإرادة أو عدم قبولها لأن تكون..
مما يجعل عبارة الإنسان هو صانع نجاحه وفشله ونجوميته أو عدمها عبارة ملتبسة نوعا ما..
.ولحظات أخري نقرر ولايتحقق شيئ وهي تلك اللحظات التي دائما ماتاتينا حين نقرا شيئا محفزا لتطوير الذات
انا عالق في خيارات اعي كل الوعي انها خيارات خاطئة وأريد أن اكتشف تلك اللحظة التي أستطيع أن أحس فيها بأني سيد قراري في تغييرها
لأن كل محاولاتي الي الان باءت بالفشل..ربما من خلال قراءاتك دكتور قد مرت بك حالات من هذا النوع أستطيع أن أجد فيها ضوءا يفيدني
والسلام