انفوجرافيك | قبل أن تصبح نجماً

قد تكون النجومية نتيجة صدفة أو حظ أو مفاجأة وهذا نادر، ولكن معظم النجومية هي نتيجة لخطة وفرصة يصنعها الإنسان صنعاً. فلا يكفي التعب للوصول للنجومية، بل يجب أن تتعب كذلك للمحافظة عليها.

Print

المزيد حول النجومية وخماسياتها: القيم، التخطيط، العلاقات، المهارات والإنجاز، تجدونه ضمن الدورة التدريبية الإلكترونية “النجومية” للدكتور طارق السويدان.

تعليق واحد

  1. med vall elhachimy

    السلام عليكم
    لماذا بعض الأحيان رغم معرفتنا بان قرارات خاطئة في مرحلة معينة من عمرنا اتخذناها هي التي تعيقنا عن النجومية
    ومع إرادتنا استبدالها إلا أن ذلك لايتحقق وكل محاولاتنا تغييرها باءت بالفشل
    هناك لحظات معينة حينما نقرر شيئا فإننا نعرف أنه سيتحقق.وهي لحظات لانستطيع التخطيط لها..بل أنني أحس أن قرار قبول قراري بالتغيير هو قرار لااملكه
    مائة في المائة إذ أن هنالك قدر وقانون إلهي يحكم قبول تلك الإرادة أو عدم قبولها لأن تكون..
    مما يجعل عبارة الإنسان هو صانع نجاحه وفشله ونجوميته أو عدمها عبارة ملتبسة نوعا ما..
    .ولحظات أخري نقرر ولايتحقق شيئ وهي تلك اللحظات التي دائما ماتاتينا حين نقرا شيئا محفزا لتطوير الذات
    انا عالق في خيارات اعي كل الوعي انها خيارات خاطئة وأريد أن اكتشف تلك اللحظة التي أستطيع أن أحس فيها بأني سيد قراري في تغييرها
    لأن كل محاولاتي الي الان باءت بالفشل..ربما من خلال قراءاتك دكتور قد مرت بك حالات من هذا النوع أستطيع أن أجد فيها ضوءا يفيدني
    والسلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *