يرى الاستشاري النفسي والتربوي الدكتور مصطفى أبو السعد أن المراهق من شأنه أن يتعثر ويخطئ، وهذه سنة الله في خلقه جميعاً، لكن الأخطاء تظهر بشدة في سلوك المراهق الذي يفتقر إلى الخبرة والدراية.
والمراهق حاله كحال الطفل عندما يسقط على الأرض، في تلك اللحظة هو بحاجة إلى من يأخذ بيده ويساعده على الوقوف مجدداً، وليس بحاجة إلى من يعنّفه أو يشتمه، بحاجة إلى من يقول له لا بأس، هيّا قم من جديد.
وفي هذا الانفوجرافيك يقدم الدكتور مصطفى ابو سعد خمس رسائل إيجابية يحتاجها المراهق من شأنها أن تعزز ثقته بنفسه وتدعمه، وتبني الحب والصداقة بين الوالدين والمراهق.
للمزيد حول المراهقة، ممارساتها الخاطئة، خطوات مهمة، رسائل إيجابية، وأمور أخرى يحتاجها المراهق من الوالدين
سجل في الدورة الإلكترونية “فن التعامل مع المراهقين” من هنا
جزا كم الله الخير قد استفدنا دوراتكم كثيرا ونحن بحاجه ملحه لان بلادنا ليست برامج تربويه وليس عندنا تربويين جزاكم الله خيرا
جزانا وإياكم ونسعد بكلماتكم الطيبة وتقديم الفائدة لكم
الله يجزاكم خير ويكتب أجركم هذا مانحتاجه من رسائل ودورات الله يوفقكم
جزانا وإياكم وشكرا لكم ونسعد باهتمامكم
امنيتي اخذ دورات د السعد كلها والله لكنننننن !
بفضل من الله و منة اشكرك جزيل الشكر ابني الان فقط سبع سنوات و ارى فيه الشخص المتوازن و ذلك بفضل الله ثم بفضل كتبك و محاضراتك لم اراك يوما مباشرة لكنك ادخلت البهجة و السرور على اطفالي بفضل توجيهاتك التي في بعض الاحيان تكون صعبة بعض الشئ لكنها بالفعل تخلق طفلا متوازنا
ابني ليس مثاليا بل انه طفل يستمتع بلحضات حياته الطفولية و يتحمل مسؤولياته و عنده الثقة في نفسه يحب والديه و اخوانه لديه انجازات يفتخر بها و حاجياته النفسية تقريبا مشبعة الم اقل انها مليئة الحمد لله
بفضل توجيهاتك الرائعة احس انني احسن ام في العالم باسره بارك الله في عمرك و علمك و دائما بانتضار الجديد
ادعو لك يا دكتور مصطفي و ابني ايضا يحبك
انا فخورة انك مغربي من بلدي المغرب الحبيب انا ايضا اقيم بالكويت و قررت ان اكون استشارية نفسية اقتداؤا بك
الأخت مريم هل يمكن تفصيل أكثر .. ابنتي تبلغ 7 سنوات و انا خائفة جدا